مايكل جاكسون |
كشفت ابنه الراحل مايكل جاكسون، والتي تدعى باريس جاكسون،
أن والدها مات مقتولا، وأن جميع أفراد أسرته والكثير من أصدقائه يعرفون هذا الأمر.
وكانت باريس البالغة من العمر 18 عاما، اشارت الي ذلك في حوار أجرته مع
مجلة رولنج ستون، نافية في الوقت نفسه أن وفاة والدها كانت ناتجة عن تناوله جرعة
زائدة من المخدرات، واصفة ذلك بالأكاذيب والشائعات، مؤكدة: إن والدها تم اغتياله
في سن الخمسين من عمره.
كما رفضت باريس، تحديد المسئول الأول عن “قتل والدها” وفقا لادعاءاتها،
واكتفت بالقول: إنهم كثيرون.. الذين كانوا يريدون له الموت كثيرون.
وشددت ابنه اسطورة البوب العالمي الراحل على أنها تريد العدالة، ولن تتوقف
عن المطالبة بها، وسوف تستمر في اسمته هي “لعبة الشطرنج” إلى نهايتها لكنها ستلعب
بشكل صحيح، حتى تصل إلى الحقيقة التي تحدثت عنها.
والجدير بالذكر وعلى الرغم من مرور عدة سنوات، لا تزال وفاة المطرب العالمي
الراحل محيرة حتى الآن، وكانت عائلته رفعت دعوى قضائية ضد شركة AGE لتنظيم الحفلات واتهمتها بالإهمال، بعد
تعاقدها مع الدكتور كونراد موراي، لمتابعة الحالة الصحية لمايكل جاكسون، وهو الذي
قام بحقنه بجرعة المخدر الزائدة، وأدانته المحكمة بتهمة القتل غير العمد في عام
2011.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق